كيفية التعامل مع برنامج Media Player Classic أو XP-Codec-Pack
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته هذا شرحا لكيفية التعامل مع برنامج مشغل الوسائط
Media Player Classic
أو XP-Codec-Pack
هو برنامج يثبت عادي على الجهاز نكست ونكست وأي تحديد لم يحدد حدده بزر المسافة وثبته عادي المهم بعد التثبيت ربما تأتيك رسالة فيها تحديث اختر no
سؤال
كيف أتعامل مع البرنامج
الجواب
أنك تشغل الملف الصوتي أو المرئي عادي وتتحرك بالسهم اليمين والشمال للتقديم والتأخير وسهم لأعلى كي ترفع الصوت ولأسفل كي تخفض الصوت وزر المسافة كي توقف الصوت وتشغله
لمعرفة هذا المقطع أو الملف الذي أنت مشغله كم دقيقة هو باختصار تضغط على
أنسرت مع زر النهاية and
سيقول لك الناطق مثلا
00:01 / 07:48 Paused
بكده تكون عرفت الملف كم دقيقة
سؤال لو أنني وصلت في ملف طويل للدقيقة 10 وأردت الخروج من الملف الذي أنا مشغله وأريد العودة من حيث انتهيت
الجواب هو باختصار بعد تشغيلك للملف الصوتي أو المرئي اضغط
كانترول مع حرف ل g
ستجد الناطق يقول لك كلاما دعك منه هنا اكتب
00:10
بعد ذلك اضغط أنتر وللأفادة هذه الطريقة تنفع مع معظم البرامج التي تشغل الملفات الصوتية والمرئية والله أعلم
هناك شيء آخر هو أنك تريد تسريع الصوت وتبطيءه بعد تشغيل الملف اضغط كانترول مع السهم لأعلى للتسريع وهنا بصراحة سيغير صوت الملف وللتبطيء اضغط كانترول مع السهم لأسفل
سؤال كيف أشغل أكثر من ملف على هذا البرنامج
الجواب باختصار هو أنك مثلا تريد تشغيل مصحف للشيخ المنشاوي اختر مثلا سورة الفاتحة بعد ذلك اضغط زر المسافة لكي تُقف الصوت هنا اضغط زر
ألت وتحرك لأسفل حتى تجد هذه
Open Directory...
اضغط أنتر ستجد
Local Disk (C:) مفتوحة 1 من 7 المستوى 2
اغلقه بالسهم الشمال بعد ذلك تحرك للأسفل حتى تصل مثلا ستجد
الأيكونات عندك مثلا أنا عندي بارتشن
d
اسمه
1 قرآن وخطب ودروس (D:)
المهم بعد الوصول لهذا افتحه بالسهم اليمين ستجد مثلا عندك المصاحف افتحه بالسهم الأيمن بالسهم اليمين وتحرك للأسفل حتى تصل كما قلنا للشيخ المنشاوي هنا اضغط أنتر وسيشتغل معك المصحف كاملا بعون الله وفضله سيشتغل على سورة الفاتحة وينتهي منها وتشتغل سورة البقرة ألى آخر المصحف
وهناك شيء آخر هو أنك ممكن تشغل ملف صوتي أو مرئي وتتحرك بالصفحة التالية ينقلك للملف الثاني والصفحة السابقة للملف السابق
والبرنامج فيه أشياء كيثيرة اكتشوفهوها بأنفسكم لكي نستفيد جميعا
وهنا انتهى الشرح وللهِ التوفيق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق